(
nindex.php?page=treesubj&link=28727قول لبيد بن ربيعة بن عامر بن مالك العامري الشاعر ) أحد شعراء الجاهلية والإسلام ،
[ ص: 310 ] أسلم وصحب النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومن شعره :
لله نافلة الأجل الأفضل وله العلى وأثيث كل مؤثل
لا يستطيع الناس محو كتابه
أنى وليس قضاؤه بمبدل
سوى فأعلى دون غرة عرشه
سبعا طباقا فوق فرع المعقل
والأرض تحتهم مهادا راسيا
ثبتت جوانبها بصم الجندل
(
nindex.php?page=treesubj&link=28727قَوْلُ لَبِيدِ بْنِ رَبِيعَةَ بْنِ عَامِرِ بْنِ مَالِكٍ الْعَامِرِيِّ الشَّاعِرِ ) أَحَدِ شُعَرَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ وَالْإِسْلَامِ ،
[ ص: 310 ] أَسْلَمَ وَصَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ وَمِنْ شِعْرِهِ :
لِلَّهِ نَافِلَةُ الْأَجَلِّ الْأَفْضَلِ وَلَهُ الْعُلَى وَأَثِيثُ كُلِّ مُؤَثَّلِ
لَا يَسْتَطِيعُ النَّاسُ مَحْوَ كِتَابِهِ
أَنَّى وَلَيْسَ قَضَاؤُهُ بِمُبَدَّلِ
سَوَّى فَأَعْلَى دُونَ غُرَّةِ عَرْشِهِ
سَبْعًا طِبَاقًا فَوْقَ فَرْعِ الْمَعْقَلِ
وَالْأَرْضُ تَحْتَهُمُ مِهَادًا رَاسِيًا
ثَبَتَتْ جَوَانِبُهَا بِصُمِّ الْجَنْدَلِ