1220 - أخبرنا أنا عبد الواحد بن أحمد المليحي، أنا أحمد بن عبد الله النعيمي، نا محمد بن يوسف، حدثني محمد بن إسماعيل، قيس بن حفص، نا نا عبد الواحد، ، عن الأعمش إبراهيم، عن عبيدة السلماني، عن قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: "اقرأ علي"، قلت: أقرأ عليك، وعليك أنزل؟! قال: "إني أحب أن أسمعه من غيري". عبد الله بن مسعود،
هذا حديث متفق على صحته، قال أنا محمد بن إسماعيل: نا أبي، عن عمر بن حفص بن غياث، بهذا الإسناد مثله. [ ص: 491 ] . الأعمش،
وأخرجه عن قال: حدثنا محمد بن يوسف، عن سفيان، بهذا الإسناد، وقال: الأعمش، فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا ) ، قال: "حسبك الآن" فالتفت إليه، فإذا عيناه تذرفان. فقرأت عليه سورة النساء حتى أتيت إلى هذه الآية (
وأخرجه عن مسلم، أبي بكر بن أبي شيبة، وأبي كريب، عن وأخرجه عن حفص بن غياث، عن هناد بن السري، عن علي بن مسهر، بهذا الإسناد، وقال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو على المنبر: "اقرأ علي". الأعمش،
وروي "استمعت قراءتك [ ص: 492 ] الليلة، لقد أوتيت مزمارا من مزامير آل لأبي موسى: داود"، قال: يا رسول الله: لو علمت مكانك لحبرت لك تحبيرا. أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال
وروي أن عمر كان يقول ذكرنا ربنا، فيقرأ لأبي موسى: ويتلاحن. أبو موسى
وعن قال: كان ثابت، إذا أشفى على ختمة القرآن بالليل بقى منه شيئا حتى يصبح، فيجمع أهله فيختمه [ ص: 493 ] معهم. أنس بن مالك
وعن عن مصعب بن سعد، سعد، قال: إذا وافق ختم القرآن أول الليل صلت عليه الملائكة حتى يصبح، وإن وافق ختمه آخر الليل صلت عليه حتى يمسي، فربما بقي على أحدنا الشيء فيؤخره حتى يمسي أو يصبح [ ص: 494 ] .