[ ص: 322 ] باب
nindex.php?page=treesubj&link=33961_29385كيف كان قدومه بمكة وطوافه بالبيت وطواف أصحابه وإطلاع الله عز وجل نبيه صلى الله عليه وسلم على ما قال المشركون
أخبرنا
القاضي أبو عمر محمد بن الحسين البسطامي رحمه الله، قال: حدثنا
سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم اللخمي بأصبهان، قال: حدثنا
إبراهيم بن أبي سويد الشبامي سنة ثمان وسبعين ومائتين، قال: حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16360عبد الرزاق، عن
معمر، عن
الزهري، عن
أنس قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=938765لما دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة في nindex.php?page=treesubj&link=29385عمرة القضاء مشى nindex.php?page=showalam&ids=82عبد الله بن رواحة بين يديه وهو يقول:
خلوا بني الكفار عن سبيله قد نزل القرآن في تنزيله بأن خير القتل في سبيله
نحن قاتلناكم على تأويله
كما قاتلناكم على تنزيله
[ ص: 322 ] بَابُ
nindex.php?page=treesubj&link=33961_29385كَيْفَ كَانَ قُدُومُهُ بِمَكَّةَ وَطَوَافُهُ بِالْبَيْتِ وَطَوَافُ أَصْحَابِهِ وَإِطْلَاعُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ نَبِيَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى مَا قَالَ الْمُشْرِكُونَ
أَخْبَرَنَا
الْقَاضِي أَبُو عُمَرَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْبِسْطَامِيُّ رَحِمَهُ اللهُ، قَالَ: حَدَّثَنَا
سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ أَبُو الْقَاسِمِ اللَّخْمِيُّ بِأَصْبَهَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا
إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي سُوَيْدٍ الشَّبَامِيُّ سَنَةَ ثَمَانٍ وَسَبْعِينَ وَمِائَتَيْنِ، قَالَ: حَدَّثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=16360عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ
مَعْمَرٍ، عَنِ
الزُّهْرِيِّ، عَنْ
أَنَسٍ قَالَ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=938765لَمَّا دَخَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكَّةَ فِي nindex.php?page=treesubj&link=29385عُمْرَةِ الْقَضَاءِ مَشَى nindex.php?page=showalam&ids=82عَبْدُ اللهِ بْنُ رَوَاحَةَ بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُوَ يَقُولُ:
خَلُّوا بَنِي الْكُفَّارِ عَنْ سَبِيلِهْ قَدْ نَزَلَ الْقُرْآنُ فِي تَنْزِيلِهْ بِأَنَّ خَيْرَ الْقَتْلِ فِي سَبِيلِهْ
نَحْنُ قَاتَلْنَاكُمْ عَلَى تَأْوِيلِهْ
كَمَا قَاتَلْنَاكُمْ عَلَى تَنْزِيلِهْ