الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا مانع شرعا أن يعالج المسلم أسنانه أو غيرها إذا كان يحتاج لذلك في نطقه أو غيره مادام ذلك لإزالة العيب سواء كان ذلك بالتلبيس أو التقويم.
وللمزيد من التفصيل نرجو الاطلاع على الفتويين: 3862، 57237.
والله اعلم.