الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فراجعي في مسألة حف الحواجب الفتاوى ذات الأرقام التالية: 10402، 1437، 8472، 22244. وأما شطر السؤال الآخر فإنه ليس من اختصاصنا فيسأل عنه أهل الاختصاص من أهل الطب أو علم النفس.
والله أعلم.