الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإذا أمكن إزالة الأجزاء المشتملة على المخالفات الشرعية من اللعبة تماما، وأصبحت سالمة من تلك المحاذير. فلا يظهر مانع من اللعبة باللعبة حينئذ، وانظر الفتوى: 402475.
وإنتاج الشركة لألعاب تسيء إلى الإسلام لا يقتضي تحريم شراء الألعاب المباحة منها واللعب بها، ولا شك أن اللعب بها ليس كفرا، وانظر الفتوى: 316156.
والله أعلم.