الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فما دمت تتجاوز المحاذير الموجودة في اللعبة، فلا تنظر إلى محرم، ولا تلعب بمحاكاة القمار، فلا يحرم عليك اللعب بتلك اللعبة -فيما يظهر-؛ لانتفاء العلة الموجبة للمنع حينئذ.
وإن تركت اللعبة بالكلية احتياطًا، وبعدًا عن الشبهة؛ فهو أحسن وأسلم، وراجع الفتاوى: 289495، 280237، 333151.
والله أعلم.