الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فحكم ذلك أنه غش وتدليس ولا يجوز وقد ورد فيه من الوعيد ما تقشعر منه أبدان المؤمنين، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من غش فليس مني. رواه مسلم، وانظر تتميماً للفائدة الفتوى رقم: 24331.
والله أعلم.