الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا بأس أن ترسل صورة عضو من أعضاء الجسم إلى طبيب مختص عبر الإنترنت من أجل معرفة المرض، إلا إذا كانت الصورة للعورة المغلظة فلا يجوز إرسالها، ولا الاطلاع عليها من قبل الطبيب إلا في حالة الضرورة أو الحاجة الشديدة، وللمزيد من الفائدة راجع الفتوى رقم: 12942 - والفتوى رقم: 8107.
والله أعلم.