الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يغفر لأخيك، وأن يتجاوز عنه، ولا شك أن الانتحار يعد من عظائم الذنوب نسأل الله العافية، وقد تقدم تفصيل الكلام على ذلك في الفتوى رقم:
10397والفتوى رقم:
5671أما عن الأعمال التي تنفعه بعد موته فهي الاستغفار والدعاء والصدقة وإهداء ثواب الأعمال الصالحة له رحمه الله وراجع الفتوى رقم:
12658والله أعلم.