الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد سبق أن أصدرنا فتوى في بيان ماذا يفعل المسلم إذا اختلفت عنده تقاويم الصلاة وأي تقويم يتبع، كما في الفتوى رقم: 143083، فانظر أخي السائل تلك الفتوى وستجد فيها جوابا شافيا بإذن الله.
والله أعلم.