السؤال
ماالحكم الشرعي للغش في الاختبارات؟وماالحكم الشرعي على من غش سابقا ونال شهادة وشغل وظيفة وتاب وندم على ذلك الغش ، وجوّد عمله الحالي حتى أثبت أنه جدير به وقادر عليه وتفوق على زملائه في المعاينات والتقارير المرفوعة عنه؟
ماالحكم الشرعي للغش في الاختبارات؟وماالحكم الشرعي على من غش سابقا ونال شهادة وشغل وظيفة وتاب وندم على ذلك الغش ، وجوّد عمله الحالي حتى أثبت أنه جدير به وقادر عليه وتفوق على زملائه في المعاينات والتقارير المرفوعة عنه؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فحيث أنك تبت إلى الله تعالى مما صدر منك من الغش في الامتحانات، وأتقنت عملك الحالي، فنرجو ألا يكون عليك حرج في شغل هذه الوظيفة، ما لم تكن قد حصلت على شهادة مزورة دون دراسة أو اختبار فلا يحق لك أن تعمل بها ولو كنت متقناً مجيداً.
وقد سبق بيان حرمة الغش في الامتحانات تحت الفتوى رقم 2937
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني