السؤال
أعاني منذ 7 شهور من ورم أو التهاب في المهبل، ليس معه أية أعراض تماما، ولا إفرازات، ولا ألم، ولا حكة، كل ماهنالك رائحة أحيانا كريهة كرائحة شيء فاسد، مع العلم أني فتاة غير متزوجة، دعوت الله كثيرا، وتصدقت لكي يشفيني، ولا زال عندي الورم أو الالتهاب، ولا أستطيع الذهاب لطبيبة لأني محرجة جدا من هذا الأمر، فكرت كثيرا ولا أستطيع الذهاب لطبيبة، وأخاف أن يؤثر هذا الورم علي؛ حيث إني ما زلت فتاة. هل علي إثم؟
أيضا لو أمكن تحويلي إلى قسم الاستشارات، وأتمنى أي دواء يقومون بالتوصية به، يكون مناسبا لي حيث إني فتاة، وغير متزوجة، مع مراعاة أن لا يكون الدواء من حيث استخدامه له أي ضرر على العذرية.