السؤال
ما حكم وضع الميش والصبغة؟ وما الفرق بينهما؟ وهل كلاهما يمنع وصول ماء الوضوء؟ وهل يجوز لنا الأخذ بها من باب الزينة أم تركها من باب البعد عن الشبهات ؟
ما حكم وضع الميش والصبغة؟ وما الفرق بينهما؟ وهل كلاهما يمنع وصول ماء الوضوء؟ وهل يجوز لنا الأخذ بها من باب الزينة أم تركها من باب البعد عن الشبهات ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد سبق حكم الصبغ بالميش في الفتوى رقم: 13292 ولا فرق بينه وبين الصبغ العادي، المهم أن لا يكون كل منهما بالسواد، وأن لا يكون فيه غش ولا تدليس ولا تشبه بالكافرات، وإذا خلا الميش أو الصبغ مما ما يجعله محرماً مما ذكرنا فتركه وعدم تركه سواء، وليست هناك شبهة حتى يقال تركها أولى. والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني