السؤال
السلام عليكم.
عمري 31 عاما، عاطل، لست متزوجا، أصبت بسلس البول قبل سنوات في تلك في الفترة كنت مدمنا ومفرطا في العادة السرية والإباحية، أعتقد أنني أصبت بالسلس بعد الإدمان بحوالي عامين.
العادة تركتها منذ سبع سنوات، الإباحية تركتها منذ 54 يوما، وقبلها تركتها مدة 100 يوم إلا أنني انتكست، التخل الجنسي مع انتصاب القضيب والنوم علي البطن في السرير لم أتركه إلا خلال الستة شهور الأخيرة.
في هذا الأسبوع قابلت أخصائي للمسالك البولية، طلب مني فحص الدم والبول، وعمل موجات صوتية، بعدها طلب مني فحص تصوير ملون تقربيا أدخل شيئا مؤلما مثل الإبرة في فتحة البول، وطلب من شخص آخر أن يضغط على شيء لأخذ الصورة.
استلمت الفحص وهو أشبه بصور الأشعة، وبعد استلام الفحص ذهبت إلى الطبيب، وقال لي: عندك ضيق في مجري البول، وتحتاج إلى عملية منظار لتوسيع مجرى البول تقربيا، فهل من أضرار لهذه العملية إذا فشلت؟ وهل مع الزمن وترك الإثارة والإباحيات والتخل يزول السلس ومشاكل البروستات؟ وهل السلس والعملية تساعد في مشاكل البروستاتا وسرعة القذف، وضعف الانتصاب الصباحي؟ وماذا إن لم أجر العملية فهل من آثار؟ أو إذا كان لابد من إجراها هل من الممكن أن أعملها بعد سنة من بعد احتفاظي بالفحوصات؟