السؤال
السلام عليكم.
أنا قلبي أسود خال من الرحمة، ومشكلتي مع أهلي هي أني أبغض أشياء فيهم تنافي الدين، فأتضايق من نفسي لأنهم أهلي لا يجب أن أكرههم، وأحس أني منافق، وأن الله غاضب علي ويكرهني، علما أني أرجو الله أن يصلحني.
هل أنا على صلاح؟ كيف أتقبل أهلي؟ كيف لا أتضايق من أهلي أو من أي أحد إذا قام بشيء يضايقني؟ كيف أتخطى هذا؟ وكيف أخرج الحقد والحسد؟ وكيف أجعل قلبي رحيماً ورقيقاً؟ أكره قلبي هكذا -الحمد لله على كل حال-.
جزاكم الله خيرا.