السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تقدمت لخطبة فتاة، وكانت على خلق، وأشاد الجميع بالعائلة، إلا أن صديق عمي من جيرانهم أخبره بأنها تعاني من مرض نفسي، وحاولت الانتحار منذ ثلاث سنوات، وأيضا عاب سلوك أخيها، وعندما أخبرتهم بحقيقة المرض أخبروني أنها شفيت.
من خلال جلستي معها أحسست بطمأنينة نحوها، ولكن والدي أنهى الموضوع، وأنا أريد أن أكمل الموضوع، فهل أجلس مع والدها مرة أخرى وأطلب منه المصارحة، أم ماذا أفعل؟ إذ أنه منذ الرؤية الشرعية وبعد صلاة الاستخارة، أحسست بأن قلبي متعلق بها، ولكن الجميع يرفض.
أيضا أريد الاستفسار من طبيب حول مرضها قبل أن أقبل على ذلك، هل أنا على صواب أم أخطأت؟