السؤال
السلام عليكم
هل يمكن أن يكون الشعور بالألم النفسي المتواصل اليومي لمدة أكثر من سنتين الذي سببه الوسواس الديني الشديد بالدرجة الأولى ثم أذى الأسرة النفسي؟ يرافقه ما يرافقه من البكاء والكتمة والغثيان وفقدان الراحة والتلذذ بالعبادات، والتعب المستمر رغم سلامة الفحوصات إلا نقص فيتامين د، واضطرابات الدورة، وانتفاخ المعدة الدائم، هل يمكن أن يكون كل هذا وهما؟ وأن هذا الشخص يتدلل فقط وما به شيء؟ كيف نعرف الوهم من الألم الحقيقي؟
علما أن هذا الإنسان كان ولا يزال شغوفا محبا للعلم والحياة وعنده طموحات، لكن هذا الألم النفسي حال بينه وبين حياته الطبيعية.