السؤال
أسرفت في استعمال المضادات الحيوية، قمت باستخدامها في شهر 12الماضي من أجل التهاب المسالك البولية، ثم في شهر 2 من أجل التهابات الجيوب الأنفية، ثم في شهر 4 من أجل الميكروب الحلزوني، ثم مرة أخرى استعملت كيرول 200 في شهر 5 من أجل الجيوب الأنفية، والأذن، فهل أنا أضر بنفسي ومناعتي كثيرا بهذا؟ وما الحل؟
هل من أدوية تزيل أثر المضاد الحيوي؟ وهل هناك حبوب تحسن المناعة تفيد؟ وما هي المضادات الحيوية الطبيعية غير الزنجبيل والثوم؟
أنا مصاب بالسكري، ولكني لا أتناول أي أدوية، فقط أنظم الأكل، ومستوى السكر يتراوح ما بين 105 إلى 115، وأحيانا 120، هل استخدام الخميرة البيرة وتذويبها في الماء أو اللبن كل يوم في الصباح لزيادة الوزن يسبب ضررا لي؟ مع العلم أن وزني نقص من 75 إلى 64، ولا يوجد أنيميا ولا غدة درقية.
هل الديدان (entamoeba histolytica (cyst) ) تسبب رعشة في اليدين خصوصا أصابع اليد؟
أتناول حقن فيتامين ب 12حقنة كل أسبوع، هل هذا يكفي أم يجب أن أجعلها يوما بعد يوم؟ لأني لا أشعر بتحسن، وكيف يمكن معرفة سبب الرعشة؟ هل هو بسبب نقص فيتامين ب 12؟ مع العلم أن تحليل الدم كانت نتائجه سليمة، تناولت أدوية الحموضة من قبل ستوميحاز 12 في شهر 11 يوما، ثم رانيتيدن 8 أيام في شهر 1 ، ثم اومبيرازل 20مجم مرتين صباحا ومساء لمدة أسبوعين، ثم مرة واحدة لمدة 10 أيام في شهر 4، هل ذلك يؤثر على المعدة، ولا يجعلها تمتص فيتامين ب بشكل مناسب؟ وهل الحجامة على الرأس تؤثر على خروج الشعر مرة أخرى؟