السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن تكون هذه الخدمة الرائعة في ميزان حسناتكم.
أولاً:- السن: 38.5 سنة، الوزن: 110، الطول: 183.
فجأة وبدون مقدمات منذ 7 أيام فقط تعرضت لارتخاء شديد في العضو الذكري، رغم أن آخر ممارسة كانت رائعة (عمري ما تناولت منشطات )، وإلى سيادتكم الملاحظات الآتية:
1- قبلها بيومين تعرضت لضغط نفسي وعصبي غير واضح، ولكنه داخلي وأنا متعود عليه.
2- فقدان الرغبة الجنسية بصورة غريبة، رغم أني في الأصل شديد الرغبة الجنسية، وممارساتي قوية تؤدي إلى الرضا التام من الطرف الآخر.
3- عند محاولة الجماع كانت النتيجة سلبية، حيث إنني كنت شارد الذهن بصورة غير طبيعية في المشكلات المحاصرة لي، وشديد القلق كأنها أول مرة أمارس الجنس، وأحسست بعدم التوفيق، وبالتالي حدث ارتخاء في العضو الذكري مع حالة شديدة من القلق والتوتر والخوف من الفشل القادم، والأمراض المزمنة، والعجز الجنسي، وكذلك عدم حدوث انتصاب صباحي أو مسائي؛ مما أدى إلى زيادة تركيزي الشديد في متابعه العضو الذكري، وكذلك توتر وقلق غير طبيعي.
4-عند إعادة المحاولة كانت النتيجة سيئة أكثر من ذي قبل.
5- حدوث انكماش في القضيب وتقوقع داخل نفسه.
6- قرأت الاستشارات الخاصة بكم، وامتنعت اختياريًا عن ممارسة الجماع منذ يومين سابقين، علمًا بأنني أتناول علاجًا لنوبات الهلع، وأخذت قرص لسترال لتهدئة نفسي.
7- حدث تحسن نفسي قليل مما أدى إلى رجوع الانتصاب الليلي والصباحي بنسبة 15% (ضعيف ليس كالطبيعي ).
8- مارست الجنس مرتين، بعدها كانت النتيجة حوالي 20% من المستوى الطبيعي الخاص بي.
السؤال: متى سأسترد الثقة في نفسي، وأقوم بعملية الجماع كالمعتاد؟ هل هناك أدوية تساعدني لفترة مؤقتة؟
علمًا أنني أخاف أن أتعاطى منشطات، أو اعتاد على هذه الأدوية.
ملاحظات مساعدة:
- وجود مشاكل دائمة بيني وبين زوجتي؛ لأنني لا أستطيع التفاهم معها.
- حدوث نفس المشكلة من قبل (4 سنوات وانتهت في يومين فقط).
- في الفترة الأخيرة أهملت الرياضة والتغذية السليمة.
أرجوكم ساعدوني، فأنا أعيش في كابوس لدرجة أني فكرت أرجع زوجتي عند أهلها.