السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
أنا شاب في الثامنة عشرة من العمر، دخلت وبدون قصد على باب النظر المحرم إلى النساء منذ سنين، بسبب اتباع خطوات الشيطان والعياذ بالله، أحسست بالاشمئزاز من نفسي والندم الشديد بعد طول ممارسة، فقررت أن أسد جميع الأبواب الممكنة لهذه الفتنة من مسلسلات و برامج وغيرها، عانيت من أضرار هذه العادة، وأقسم أنها ليست كما يزعم الزاعمون فعلاً طبيعياً صحياً! آلام في العظام وخمول ونقصان قدرة التفكير.
سؤالي لكم لو سمحتم: بماذا تنصحونني للبعد كل البعد عن أبواب هذه الفتنة؟ وبماذا تنصحونني لأصلح حال جسدي المنهك؟
جزاكم الله خيراً.