السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد كنت من أشد محبي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وما زلت، وكنت أذهب مبكرا وأستمع إلى مجالس العلم، ولكن منذ فترة شاهدت الفيلم المسيء، ومنذ ذلك الحين انتابتني الشكوك، ولكنني والله لا أستطيع التحكم بها، وفقدت لذة الاستماع للحوار الديني، وكدت أن أقتل نفسي، ولكني خفت من عقوبته، وأحاول معالجة نفسي مرة بعد مرة فأشفى ثم أعود ثانية، ولا أعلم ماذا أفعل؟ وكنت قد أخبرت والدتي فقالت إنها أشياء تافهة لا تفكر فيها، وبحثت عن دواء بروزاك ولكني لم أجده.
أريد علاجا بسيطا، وشكرا.