-
166
-
567قتلى أحد
عدد النتائج : 223
في البحث عن (غزوة أحد)
أن عمه غاب عن قتال أهل بدر فلما كان يوم أحد وانكشف المسلمون قال اللهم إني أعتذر إليك مما صنع هؤلاء يعني أصحابه وأبرأ إليك مما جاء به هؤلاء يعني المشركين فلقيه سعد دون أحد قال سعد فلم أستطع أن أفعل فعله قال فوجد فيه ثمانون طعنة من بين طعنة برمح وضربة بسيف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الأحزاب > قوله تعالى فمنهم من قضى نحبه
شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم القرح يوم أحد وأن الحفر شديد علينا فقال احفروا وأعمقوا وقدموا أكثرهم قرآنا قال فقدم أبي بين يدي رجلين
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب ما جرى بعد انقضاء الحرب وذهاب المشركين في أمر القتلى والجرحى
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول يوم أحد أوجب طلحة الجنة
كتاب الشريعة > كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه > باب ذكر فضائل طلحة والزبير وسعد وسعيد وعبد الرحمن بن عوف وأبي عبيدة بن الجراح > باب ذكر فضل طلحة والزبير رضي الله عنهما
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يجمع بين الرجلين من قتلى أحد في الثوب الواحد ويسأل أيهما كان أكثر أخذا للقرآن؟ فيقدمه في اللحد وقال أنا شهيد على هؤلاء يوم القيامة وأمر بدفنهم بدمائهم ولم يصل عليهم ولم يغسلوا
معرفة السنن والآثار > كتاب الجنائز > باب الشهيد ومن يصلى عليه ويغسل
لما كان يوم أحد وانكفأ المشركون قال رسول الله صلى الله عليه وسلم استووا حتى أثني على ربي فصاروا صفوفا فقال اللهم لك الحمد كله اللهم لا قابض لما بسطت ولا باسط لما قبضت ولا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا هادي لما أضللت ولا مضل لما هديت ولا مقرب لما بع
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدعية > باب ما جاء في دعائه صلى الله عليه وسلم
جاءت الأنصار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد فقالوا يا رسول الله أصابنا قرح وجهد فكيف تأمر ؟ قال احفروا وأوسعوا واجعلوا الرجلين والثلاثة في القبر فقالوا فأيهم يقدم في القبر ؟ قال أكثرهم قرآنا قال فقدم أبي بين يدي اثنين أو قال واحد
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
أصيب من الأنصار يوم أحد أربعة وستون وأصيب من المهاجرين ستة منهم حمزة فمثلوا بقتلاهم فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما من الدهر لنربين عليهم فلما كان يوم فتح مكة نادى رجل منهم لا يعرف لا قريش بعد اليوم وأنزل الله على نبيه صلى الله عليه وسلم ( وإن عاقبتم فع
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
إن أبا طلحة قال رفعت رأسي يوم أحد وإذا ليس أحد منهم إلا وهو تحت جفنه يميد من النعاس وذلك قوله عز وجل إذ يغشيكم النعاس أمنة وذلك قوله تعالى ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الخامس والعشرون في ذكر ما جرى من الآيات في غزواته وسراياه > ومن الأخبار في غزوة أحد من الدلائل