عدد النتائج : 140
في البحث عن (كيفية نزع الروح)
أرجعوه فإني عهدت إليهم أني منها خلقتهم وفيها أعيدهم ومنها أخرجهم تارة أخرى
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > البراء بن عازب
لله ما أخذ ولله ما أعطى وكل إلى أجل مسمى
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > تتمة مسند أسامة بن زيد حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وابن حبه
أنه دخل فرأى ابنا له يرشح جبينه فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يموت المؤمن بعرق الجبين
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في الموت وما يتعلق به من راحة المؤمن وبشراه وروحه وعمله والثناء عليه > ذكر الإخبار عن وصف العلامة التي يكون بها قبض روح المؤمن
إن المؤمن إذا حضره الموت حضرته ملائكة الرحمة فإذا قبضت نفسه جعلت في حريرة بيضاء فينطلق بها إلى باب السماء فيقولون ما وجدنا ريحا أطيب من هذه فيقال دعوه يستريح فإنه كان في غم فيسأل ما فعل فلان ؟ ما فعل فلان ؟ ما فعلت فلانة ؟ وأما الكافر فإذا قبضت نفسه وذهب
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في الموت وما يتعلق به من راحة المؤمن وبشراه وروحه وعمله والثناء عليه > ذكر الإخبار عما يعمل بروح المؤمن والكافر إذا قبضا
إن المؤمن إذا قبض أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء فتقول اخرجي إلى روح الله فتخرج كأطيب ريح مسك حتى إنهم ليناوله بعضهم بعضا الجزء السابع يشمونه حتى يأتون به باب السماء فيقولون ما هذه الريح الطيبة التي جاءت من الأرض ؟ ولا يأتون سماء إلا قالوا مثل ذلك حتى يأ
صحيح ابن حبان > كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في الموت وما يتعلق به من راحة المؤمن وبشراه وروحه وعمله والثناء عليه > ذكر الإخبار بأن الأرواح يعرف بعضها بعضا بعد موت أجسامها
ألم تروا الإنسان إذا مات شخص بصره ؟ قالوا بلى قال فذلك حين يتبع بصره نفسه
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجنائز > باب في إغماض الميت والدعاء له
ارجع إليها فأخبرها أن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى فمرها فلتصبر ولتحتسب
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجنائز > باب ما جاء في البكاء على الميت وعنده
صلى الله عليك وعلى جسد كنت تعمرينه (روح المؤمن )
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب ذكر الموت وما بعده > باب في أرواح المؤمنين وأرواح الكافرين
الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الزمر > تفسير الآيات من 1 إلى 41
فلولا إذا بلغت الحلقوم
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الواقعة > القول في جميعها
مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنه لبين حاقنتي وذاقنتي فلا أكره شدة الموت لأحد أبدا بعد ما رأيت من رسول الله صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الجنائز > باب شدة الموت
إذا حضر المؤمن أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء فيقولون اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح الله وريحان ورب غير غضبان فتخرج كأطيب ريح مسك
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الجنائز > باب ما يلقى به المؤمن من الكرامة عند خروج نفسه
مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنه لبين حاقنتي ولا أكره شدة الموت لأحد بعدما رأيت من رسول الله صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب وفاة النبي صلى الله عليه وسلم > ذكر قوله صلى الله عليه وسلم حين شخص بصره ، بأبي هو وأمي
المؤمن إذا حضره الموت حضرته ملائكة الرحمة
السنن الكبرى للنسائي > أحاديث الكتب المفقودة المستدركة من تحفة الأشراف > كتاب الملائكة
الميت تحضره الملائكة
السنن الكبرى للنسائي > أحاديث الكتب المفقودة المستدركة من تحفة الأشراف > كتاب الملائكة
الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الزمر
ليس الموت بعدم محض ولا فناء صرف وإنما هو انقطاع تعلق الروح بالبدن ومفارقة وحيلولة بينهما وتبدل حال بحال وانتقال من دار إلى دار
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الأول في ترجمة عقيدة أهل السنة في كلمتي الشهادة > بيان السمعيات > اعتقاد حقيقة الموت وابتلائه به كل ذي روح
قبضت الملائكة روحه أقامت الخمسمائة ملك عند جسده
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثالث في سكرات الموت وشدته وما يستحب من الأحوال عنده
إن النفس إذا خرجت تبعها البصر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > الباب الثالث في سكرات الموت وشدته وما يستحب من الأحوال عنده > فصل من علامات خاتمة الخير
إن المؤمن إذا قبض قبضته ملائكة الرحمة وتسلم نفسه في حريرة بيضاء فينطلق به إلى السماء فيقولون ما وجدنا ريحا أطيب من هذه فيقولون دعوه حتى يستريح فإنه كان في غم الدنيا ويقولون ما فعل فلان ؟ ما فعلت فلانة ؟ حتى ينتهوا به إلى السماء وأما الكافر فإذا قبض قالت ا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو الجوزاء
إن المؤمن إذا حضر أتته الملائكة بحريرة فيها مسك وضبائر ريحان فتسل روحه كما تسل الشعرة من العجين ويقال أيتها النفس المطمئنة اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح الله وكرامته فإذا خرج روحه وضع على ذلك المسك والريحان وطويت عليه الحريرة وذهب به إلى عليين وإن الكافر
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > قسامة بن زهير
إن المؤمن إذا حضر أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء فيقولون اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح الله وريحان ورب غير غضبان فيخرج كأطيب ريح مسك حتى إنه ليناوله بعضهم يشمونه حتى يأتوا به باب السماء فيقولون ما أطيب هذه الريح التي جاءتكم من الأرض فكلما أتوا سماء قالوا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > قسامة بن زهير
قال الله تبارك وتعالى للنفس اخرجي قالت لا أخرج إلا كارهة قال اخرجي وإن كرهت
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > محمد بن زياد
إن موت المؤمن بعرق الجبين
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجنائز > باب أحوال المحتضر