عدد النتائج : 6700
في البحث عن (قدرة الله تعالى)
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل من أهل الجزء السابع الكتاب فقال يا أبا القاسم بلغنا أن الله عز وجل يجعل الخلائق على إصبع والسماوات على إصبع والأرضين على إصبع والشجر على إصبع والثرى على إصبع قال فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه وأنزل الله عز و
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب التصديق والإيمان بما روي أن الله يضع السموات على إصبع، والأرضين على إصبع
جاء حبر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد أو يا رسول الله إن الله يوم القيامة يجعل السماوات على إصبع والأرضين على إصبع والجبال والشجر على إصبع والماء والثرى على إصبع وسائر الخلائق على إصبع فيهزهن ثم يقول أنا الملك فضحك رسول الله حتى بدت نواجذه تصد
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب التصديق والإيمان بما روي أن الله يضع السموات على إصبع، والأرضين على إصبع
جاء رجل من أهل الكتاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إن الله يمسك السماوات على إصبع والجبال والشجر على إصبع والماء والثرى على إصبع والخلائق على إصبع ثم يقول أنا الملك الجزء السابع فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه ثم قرأ
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب التصديق والإيمان بما روي أن الله يضع السموات على إصبع، والأرضين على إصبع
جاء حبر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن الله عز وجل يمسك السماوات وقبض على إصبعه الخنصر والأرض على هذه والجبال على هذه والشجر على هذه والخلق على هذه فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه وقال وما قدروا الله حق قدره
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب التصديق والإيمان بما روي أن الله يضع السموات على إصبع، والأرضين على إصبع
إن الله عز وجل إذا كان يوم القيامة جمع السماوات السبع والأرضين السبع في قبضته
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بما روي أن الله عز وجل يقبض الأرض بيده، ويطوي السماوات بيمينه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ ذات يوم على المنبر هذه الآيات وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده هكذا وبسطهما وجعل باطنهما إلى السماء يمجد الرب نفسه أنا الجبار أنا الملك أنا العزيز أنا الكريم ف
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بما روي أن الله عز وجل يقبض الأرض بيده، ويطوي السماوات بيمينه
يأخذ الله سمواته وأرضه بيده فيقول أنا الله ويقبض أصابعه ويبسطها أنا الرحمن أنا الملك
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بما روي أن الله عز وجل يقبض الأرض بيده، ويطوي السماوات بيمينه
يقبض الله الأرض يوم القيامة ويطوي السماء بيمينه فيقول أنا الملك أين ملوك الأرض ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بما روي أن الله عز وجل يقبض الأرض بيده، ويطوي السماوات بيمينه
يمين الله ملأى ورواية مبسوطة لا يغيضها شيء أنفقه سحاء الليل والنهار أرأيتم ما أنفق منذ خلق السماوات والأرض فإنه لم ينقص مما في يمينه شيء وعرشه على الماء وبيده الأخرى ورواية القبض يرفع ويخفض
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن لله عز وجل يدين، وكلتا يديه يمينان
السماوات السبع والأرضون السبع وما فيهن في يد الرحمن كخردلة في يد أحدكم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم بيده، وجنة عدن بيده، وقبل العرش والقلم
والأرض جميعا قبضته يوم القيامة قال كلتا يديه يمين قيل فأين الناس يومئذ ؟ قال على جسر جهنم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم بيده، وجنة عدن بيده، وقبل العرش والقلم
يطوي الله السماوات كلها يوم القيامة ثم يهزها ثم يقول أنا الجبار المتكبر أين ملوك الأرض ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم بيده، وجنة عدن بيده، وقبل العرش والقلم
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع أو بخمس فقال إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام ولكنه يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل لا ينام
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل النهار قبل الليل وعمل الليل قبل النهار حجابه النار لو كشف طبقها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره من خلقه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل لا ينام
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يرفع القسط ويخفض يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس كلمات إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل النهار قبل عمل الليل وعمل الليل قبل عمل النهار حجابه النور لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع كلمات فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها طبقا لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره ا ه واضع يده لمسيء الليل ليتوب بالنه
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل بالنهار وعمل النهار بالليل
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
يخرج أقوام من النار بعد ما احترقوا فيها وكانوا فحما يرش عليهم الماء فينبتون كما تنبت الغثاء في حميل السيل ثم يدخلون الجنة
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
آخر من يدخل الجنة رجل يمشي على الصراط فهو يمشي مرة ويكبو مرة وتسفعه النار مرة فإذا جاوزها التفت إليها فيقول تبارك الذي أنجاني منك لقد أعطاني الله شيئا ما أعطاه أحدا من الأولين والآخرين فترفع له شجرة فيقول أي رب أدنني من هذه الشجرة فلأستظل بظلها وأشرب من م
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
إني لأعرف آخر أهل النار خروجا من النار رجل يخرج منها زحفا فيقال له انطلق فادخل الجنة فيذهب فيدخل الجنة فيجد الناس قد أخذوا المنازل فيقال له أتذكر الزمان الذي كنت فيه ؟ فيقول نعم فيقال له تمن فيتمنى فيقال له لك الذي تمنيت وعشرة أضعافه قال فيقول أتسخر بي وأ
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
قال (الله) تعالى كذبني ابن آدم ولم يكن له ذلك فأما تكذيبه إياي فقوله لن يعيدني كما بدأني وليس أول الخلق بأهون علي من إعادته (وأما شتمه) إياي فقوله اتخذ الله ولدا وأنا الأحد الصمد لم ألد ولم أولد ولم يكن لي كفوا أحد
التوحيد لابن منده > ذكر ما وصف الله عز وجل به نفسه ودل على وحدانيته عز وجل وأنه أحد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
أرأيتم ما أنفق الله عز وجل منذ أن خلق السماوات والأرض فإنه لم ينقص ما في يمينه وعرشه على الماء وبيده الأخرى الميزان يرفع ويخفض
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن خلق العرش تقدم على خلق الأشياء
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فمرت سحابة فقال ما هذا ؟ قلنا السحاب قال والمزن قلنا والمزن قال والعنان قلنا والعنان قال أتدرون كم بين الجزء الأول الأرض إلى السماء ؟ قلنا الله ورسوله أعلم قال أحد وسبعون أو اثنين وسبعون أو ثلاث وسبعون سنة ثم سبع سماوات كذ
التوحيد لابن منده > ذكر الآيات المتفقة المنتظمة الدالة على توحيد الله عز وجل في صفة خلق السموات التي ذكرها في كتابه وبينها على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم تنبيها لخلقه
كنت جالسا في عصابة ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس إذ مرت سحابة عليهم فنظروا إليها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل تدرون ما اسم هذه ؟ قالوا نعم هذه السحاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم والمزن قالوا والمزن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم والع
التوحيد لابن منده > ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله عز وجل في إمساكه السحاب في جو السماء
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر وهو يقول يأخذ الجبار سمواته وأرضه بيده فيقول أنا الرحمن أنا المالك أين الجبارون أين المتكبرون
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل الرحمن الرحيم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ ذات يوم على المنبر هذه الآية ( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه ) الآية وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بيديه هكذا وبسطهما وجعل باطنهما إلى السماء يمجد الرب نفسه عز وجل أنا
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل العزيز