عدد النتائج : 6700
في البحث عن (قدرة الله تعالى)
( كل يوم هو في شأن ) الجزء الثاني قال يخلق ما لم يكن ويهلك ما كان
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
( كل يوم هو في شأن ) قال من الجزء الثاني شأنه أن يميت من جاء أجله
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
( يسأله من في السماوات والأرض كل يوم هو في شأن ) الجزء الثاني قال يسأل كل يوم والرب تبارك وتعالى في شأن
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
خزائن الله عز وجل الكلام إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
قوله تعالى ( إنها إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السماوات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير ) قال الله تبارك وتعالى اللطيف بأعمال عباده من تلك الصخرة أو في السماوات أو في الأرض
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
إن الله تبارك وتعالى لو أغفل شيئا لأغفل الذرة والخردلة والبعوضة
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة عام وما بين السماء إلى التي تليها مسيرة خمسمائة عام كذلك إلى السماء السابعة والأرضين مثل ذلك وما بين السماء السابعة إلى العرش مثل جميع ذلك ولو حفرتم لصاحبكم فيها لوجدتموه يعني علمه
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
كثف الأرض مسيرة خمسمائة عام وكثف الثانية مثل ذلك وما بين كل أرضين مثل ذلك
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمرت سحابة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أتدرون ما هذه ؟ قالوا الله ورسوله أعلم قال هذه العنانة هذه روايا الأرض يسوقها الله عز وجل إلى أهل بلد لا يعبدونه ولا يشكرونه هل تدرون ما فوق ذلك ؟ قالوا الله ورسوله أعل
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
إن ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة عام
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
أصاب ناسا من بني إسرائيل بلاء وشدة من الزمان فشكوا ما أصابهم وقالوا ياليتنا قد متنا واسترحنا مما نحن فيه
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
قوله ( تكاد السماوات يتفطرن من فوقهن ) الجزء الثاني قال ممن فوقهن
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
( تكاد السماوات يتفطرن من فوقهن ) قال من الثقل
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
الحمد لله إن الذين يغرقون في البحر تقتسم لحومهم الحيتان فلا يبقى معهم شيء إلا العظام
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
أوحى الله عز وجل على لسان شعيا إن بني إسرائيل يقولون لو كان الله تبارك وتعالى يقدر على أن يجمع ألفتنا لجمعها
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
( فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ) قال والطير الذي أخذ وز وطاووس وديك ورأل
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
انقلب أرميا إلى بيت المقدس وهي خربة ثم اجتنى تينا فجعله في مكتل وجعل في قلة له ماء
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
قال الله عز وجل أنا الله فوق عبادي وعرشي فوق جميع خلقي
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
إن الله عز وجل أراد أن يخلق حملة العرش فقال كن فكون من الملائكة بعدد القطر
كتاب العظمة > ذكر خلق39 الملائكة وكثرة عددهم
أنه كان جالسا في عصابة ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس فقال لهم هل تدرون كم بعد ما بين السماء والأرض ؟ قالوا لا قال فإن بعد ما بينهما إما واحد وإما اثنتان وإما ثلاث وسبعون سنة والثانية فوقها كذلك حتى عد سبع سماوات ثم قال السابعة بحر بين أعلاه وأسفله ما
كتاب العظمة > صفة السماوات
وكل بالشمس سبعة أملاك يرمونها بالثلج ولولا ذلك ما أصابت شيئا إلا أحرقته
كتاب العظمة > ذكر عظمة الله عز وجل وعجائب لطفه وحكمته في الشمس والقمر
أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن الأرض على ما هي ؟ قال على الماء قيل أرأيت الماء على ما هو ؟ قال على صخرة خضراء قيل أرأيت الصخرة على ما هي ؟ قال على ظهر حوت يلتقي طرفاه بالعرش قيل أرأيت الحوت على ما هو ؟ قال على كاهل الملك قدماه في الهواء
كتاب العظمة > صفة الأرضين وما فيهن من خلق الله عز وجل الذي أتقن كل شيء
خلق الله تعالى أربعا بيده العرش وعدن والقلم وآدم ثم قال لكل شيء كن فكان
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
ولا ينبغي للمخلوقين أن يتفكروا فيه ولا يقولوا لم فعل الله ذلك ولا كيف صنع ذلك وفرض على المؤمن أن يعلم أن ذلك عدل من فعل الله لأن الخلق كله لله عز وجل والملك ملكه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول في ذكر ما أخبرنا الله تعالى في كتابه أنه ختم على قلوب من أراد من عباده فهم لا يهتدون إلى الحق ولا يسمعونه ولا يبصرونه وأنه طبع على قلوبهم
سأل رجل من أشجع رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العزل فقال ما يقدر الله عز وجل في الرحم فسيكون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن الله عز وجل إذا قضى من النطفة خلقا كان، وإن عزل صاحبها، ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه ويرفع له عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم على صورته بلا كيف
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشف طبقها لأحرق سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره من خلقه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم على صورته بلا كيف