عدد النتائج : 81
في البحث عن (الإقرار بالإيمان يعصم المال والدم)
وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا
زهرة التفاسير > تفسير سورة الكهف > تفسير قوله تعالى وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا
إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا
إعراب القرآن للنحاس > شرح إعراب سورة النساء > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله
وأما من آمن
إعراب القرآن للنحاس > شرح إعراب سورة الكهف > قوله تعالى وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى
يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا
معاني القرآن وإعرابه للزجاج > سورة النساء > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا
الدم لا يعصم بمجرد الشهادتين
فتح الباري في شرح صحيح البخاري لابن رجب > كتاب الصلاة > باب فضل استقبال القبلة
أن المصطفى صلى الله عليه وسلم نظر للكعبة فقال لقد شرفك الله وكرمك وعظمك والمؤمن أعظم حرمة منك
فيض القدير > حرف اللام
لا يحل دم امرئ مسلم إلا من إحدى ثلاث كفر بعد إيمان أو زنا بعد إحصان أو قتل نفس بغير نفس
شرح مسند الشافعي > من كتاب اختلاف الحديث
لا أزال أقاتل الناس حتى الجزء الثالث يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله
شرح مسند الشافعي > من كتاب اختلاف الحديث
لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث كفر بعد إيمان أو زنا بعد إحصان أو قتل نفس بغير نفس
شرح مسند الشافعي > من كتاب جراح العمد
لا أزال أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله
شرح مسند الشافعي > من كتاب جراح العمد
أنه قال يا رسول الله أرأيت إن لقيت رجلا من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال أسلمت لله أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقتله فقلت يا رسول الله إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها أفأقتل
شرح مسند الشافعي > من كتاب جراح العمد
لجأ قوم إلى خثعم فلما غشيهم المسلمون استعصموا بالسجود فقتلوا بعضهم فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فقال أعطوهم نصف العقل لصلاتهم ثم قال عند ذلك ألا إني بريء من كل مسلم مع مشرك قالوا يا رسول الله لم؟ قال لا تراءى ناراهما
شرح مسند الشافعي > من كتاب جراح العمد
كان أبو حذيفة بن اليمان شيخا كبيرا فرفع في الآطام مع النساء يوم أحد فخرج يتعرض للشهادة فجاء من ناحية المشركين فابتدره المسلمون فتوشقوه بأسيافهم وحذيفة يقول أبي أبي فلا يسمعونه من شغل الحرب حتى قتلوه فقال حذيفة يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين فقضى النبي صل
شرح مسند الشافعي > من كتاب جراح العمد
أن رجلا سار رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم ندر ما ساره به حتى جهر رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو يستأمره في قتل رجل من المنافقين الجزء الرابع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أليس يشهد أن لا إله إلا الله؟ قال بلى ولا شهادة له قال أليس يصلي؟ قال ن
شرح مسند الشافعي > من كتاب قتال أهل البغي
قال لا إله إلا الله تعبير عن الإجابة إلى الإيمان
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب ما يكون الرجل به مسلما
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها عصموا دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب ما يكون الرجل به مسلما
أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها عصموا مني دماءهم الجزء الثاني عشر وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب ما يكون الرجل به مسلما
من قال لا إله إلا الله فقد صار بها مسلما له ما للمسلمين وعليه ما عليهم
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب ما يكون الرجل به مسلما
من قال لا إله إلا الله فقد صار مسلما
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب ما يكون الرجل به مسلما
رسول الله عليه السلام لما دفع الراية إلى علي رضي الله عنه حين وجهه إلى خيبر قال امض ولا تلتفت حتى يفتح الله عليك فسار علي رضي الله عنه شيئا ثم وقف فصرخ فقال يا رسول الله على ماذا أقاتل؟ قال قاتلهم حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فإذا فعل
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب ما يكون الرجل به مسلما
إذا قال اليهودي أو النصراني أنا مسلم أو قال أسلمت
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب ما يكون الرجل به مسلما
أنه قال يا رسول الله أرأيت إن لقيت رجلا من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال أسلمت لله أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقتله فقلت يا رسول الله إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها أفأقتل
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب ما يحرم به القتل
أن رجلا سار رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم ندر ما ساره به حتى جهر الجزء الثالث رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا هو يستأمره في قتل رجل من المنافقين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أليس يشهد أن لا إله إلا الله ؟ قال بلى ولا شهادة له قال أليس يصلي ؟ قال
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب ما يحرم به القتل
لا يحل قتل امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث كفر بعد إيمان أو زنا بعد إحصان أو قتل نفس بغير نفس
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب ما يحل به القتل
لا يحل دم امرئ مسلم إلا من إحدى ثلاث كفر بعد إيمان أو زنا بعد إحصان أو قتل نفس بغير نفس
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب ما يحل به القتل
كان أبو حذيفة بن اليمان شيخا كبيرا فرفع في الآطام مع النساء يوم أحد فخرج يتعرض للشهادة فجاء من ناحية المشركين فابتدروه المسلمون فتوشقوه بأسيافهم وحذيفة يقول أبي أبي فلا يسمعون من شغل الحرب حتى قتلوه فقال الجزء الثالث حذيفة يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب في قتل الخطأ في الحرب
لجأ قوم إلى جعشم فلما غشيهم المسلمون استعصموا بالسجود فقتلوا بعضهم فبلغ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أعطوهم نصف العقل لصلاتهم ثم قال عند ذلك ألا إني بريء من كل مسلم مع مشرك قالوا يا رسول الله لم؟ قال لا تتراءى ناراهما
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب في قتل الخطأ في الحرب
لا أزال أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله عز وجل
مسند الإمام الشافعي > كتاب الجهاد وقسم الغنائم > باب القتال على التوحيد
لا أزال أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله تعالى
مسند الإمام الشافعي > كتاب الجهاد وقسم الغنائم > باب القتال على التوحيد
يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم فتبينوا إن الله كان بما تعملون خبيرا
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة النساء > تفسير الآيات من 81 إلى 102