-
2
عدد النتائج : 215
في البحث عن (الإفتاء بالرأي)
أن عمر بن عبد العزيز كتب إلى الناس أنه لا رأي لأحد مع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
تعظيم قدر الصلاة > أدلة الكتاب والسنة على أن الإيمان بالرسول عليه الصلاة والسلام إنما هو بتصديقه واتباع ما جاء به
أقول برأيي ثم يبدو لي بعد ذلك رأي آخر
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
وسئل أيضا ابن سيرين عن شيء فقيل له ألا تقول فيه برأيك
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
( أتي عبد الله يعني ابن ) مسعود في امرأة توفي عنها زوجها ولم يفرض لها صداقا ولم يدخل بها فترددوا إليه ولم يزالوا به حتى قال إني سأقول برأي لها صداق نسائها لا وكس ولا شطط وعليها العدة ولها الميراث فقام معقل بن سنان فشهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النكاح > باب أحد الزوجين يموت ولم يدخل بها ولم يفرض لها صداقا
وذلك يسمع ناس من أشجع فقاموا فقالوا نشهد
السنن الصغير للبيهقي > كتاب النكاح > باب أحد الزوجين يموت ولم يدخل بها ولم يفرض لها صداقا
كان ابن عباس رضي الله عنهما إذا سئل عن شيء وكان في كتاب الجزء الأول الله قال به فإن لم يكن في كتاب الله وكان من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال به فإن لم يكن لأبي بكر وعمر فيه شيء قال برأيه
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
من أحدث رأيا ليس في كتاب الله ولم يمض به سنة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يدر على ما هو فيه إذا لقي الله عز وجل
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب من له الفتوى والحكم
يا أيها الناس إن الرأي إنما كان من رسول الله صلى الله عليه وسلم مصيبا لأن الله جل وعز كان يريه إنما هو منا الظن والتكلف
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال اتقوا الرأي في دينكم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
إياكم وأصحاب الرأي فإنهم أعداء السنن أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها فقالوا بالرأي فضلوا وأضلوا
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
لقيت الشعبي فقال لقد بغض إلي هؤلاء المسجد حتى لهو أبغض إلي من الكناسة فقلت مم يا أبا عمرو ؟ قال هؤلاء الرائيون أصحاب الرأي لما أعيتهم أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحفظوها يجادلون
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
يا أيها الناس اتهموا الرأي على الدين فلقد رأيتني أرد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم برأي اجتهادا فوالله ما آلو عن الحق وذلك يوم أبي جندل والكتاب بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل مكة فقال اكتبوا بسم الله الرحمن الرحيم فقالوا ترانا قد صدقناك بما
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
لما قدم سهل بن حنيف من صفين أتيناه نستخبره قال فقال اتهموا الرأي على الدين فلقد رأيتني يوم أبي جندل لو أستطيع أن أرد على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمره لرددت والله ورسوله أعلم وما وضعنا أسيافنا على عواتقنا في أمر يفظعنا إلا أسهلن بنا إلى أمر نعرفه قبل
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
لم يزل أمر بني إسرائيل معتدلا حتى ظهر فيهم المولدون أبناء سبايا الأمم فقالوا فيهم الرأي فضلوا وأضلوا
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
اتهموا أهوائكم ورأيكم على دين الله وانتصحوا كتاب الله على أنفسكم ودينكم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
لا تجالس أصحاب أرأيت
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
إن القوم لم يدخر عنهم شيء خبئ لكم لفضل عندكم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
ما حدثوك عن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فخذوه وما قالوا برأيهم فبل عليه
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب التوقي عن الفتيا والتثبت فيها
إني أخاف على أمتي من بعدي من الأعمال ثلاثا قالوا يا رسول الله وما هي ؟ قال إني أخاف عليهم زلة العالم ومن حكم جائر وهوى متبع
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يخشى من زلة العالم في العلم أو العمل
اتقوا زلة العالم الجزء الأول وانتظروا فيئته
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يخشى من زلة العالم في العلم أو العمل
إن أشد ما أتخوف على أمتي ثلاثة زلة عالم وجدال منافق بالقرآن ودنيا تقطع أعناقكم فاتهموها على أنفسكم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يخشى من زلة العالم في العلم أو العمل
ويل للأتباع من عثرات العالم قيل وكيف ذلك يا ابن عباس ؟ قال يقول العالم من قبل رأيه ثم يسمع الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم فيدع ما كان عليه
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يخشى من زلة العالم في العلم أو العمل
ويل للأتباع من زلة العالم قيل وكيف ذلك ؟ قال يقول العالم الشيء برأيه فيلقى من هو أعلم منه برسول الله صلى الله عليه وسلم منه فيخبره ويرجع ويقضي الأتباع بما حكم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يخشى من زلة العالم في العلم أو العمل
اتقوا زلة العالم فسأله عمر مع ابن عباس فقال له ما زلة العالم ؟ فقال العالم يزل بالناس فيؤخذ به فعسى أن يتوب والناس يأخذون به
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يخشى من زلة العالم في العلم أو العمل
كان إذا سئل عن شيء لم يبلغه فيه شيء قال إن شئتم أخبرتكم بالظن
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب معرفة أصول العلم وحقيقته ، وما الذي يقع عليه
سيأتي على الناس زمان يسمن الرجل راحلته ثم يسير عليها حتى تهزل يلتمس من يفتيه بسنة فلا يجد إلا من يفتيه بالظن
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب معرفة أصول العلم وحقيقته ، وما الذي يقع عليه
نفقة الولد البالغ المدرك
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب معرفة أصول العلم وحقيقته ، وما الذي يقع عليه