عدد النتائج : 40
في البحث عن (مرتبة قول الصحابي بين الأدلة)
والعلم طبقات الأولى الكتاب والسنة إذا ثبتت السنة ثم الثانية الإجماع فيما ليس فيه كتاب ولا سنة والثالثة أن يقول بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ولا نعلم له مخالفا منهم والرابعة اختلاف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم والخامسة القياس على بعض هذه
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
ذكر الصحابة رضي الله عنهم والثناء عليهم بما هم أهله فقال وهم فوقنا في كل علم واجتهاد وورع وعقل وأمر استدرك به علم واستنبط به وآراؤهم لنا أحمد وأولى بنا من آرائنا عندنا لأنفسنا والله أعلم ومن أدركنا ممن أرضي أو حكي لنا عنه ببلدنا صاروا فيما لم يعلموا لرسول
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
فإن لم يكن على القول دلالة من كتاب ولا سنة كان قول أبي بكر أو عمر أو عثمان أو علي رضي الله عنهم أحب إلي أن أقول به من قول غيرهم إن خالفهم من قبل أنهم أهل علم وحكام
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
أحد طرق الأخبار الأربعة وهي كتاب الله ثم سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ثم القول لبعض أصحابه ثم اجتماع الفقهاء فإذا نزلت نازلة لم نجد فيها واحدة من هذه الأربعة الأخبار فليس السبيل في الكلام في النازلة إلا اجتهاد الرأي
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
إذا جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم فعلى الرأس والعين وإذا جاء عن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم نختار من قولهم وإذا جاء عن التابعين زاحمناهم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
مهما أوتيتم من كتاب الله فالعمل به لا عذر لأحد في تركه فإن لم يكن في كتاب الله فسنة مني ماضية فإن لم يكن سنتي فما قال أصحابي إن أصحابي بمنزلة النجوم في السماء فأيما أخذتم به اهتديتم واختلاف أصحابي لكم رحمة
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
أنا نتهم رأينا لرأيهم إن أراد بهم الصحابة إذا اتفقوا على شيء أو الواحد منهم إذا انفرد بقول ولا مخالف له نعلمه منهم فقد قال كذلك بعض أصحابنا رضي الله عنهم وإن اختلفوا فلا بد من الاجتهاد في اختيار أصح أقوالهم وبالله التوفيق
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
إذا اختلف الصحابة في مسألة على قولين وانقرض العصر عليه
الفقيه والمتفقه > باب القول في أنه يجب اتباع ما سنه أئمة السلف من الإجماع والخلاف وأنه لا يجوز الخروج عنه