عدد النتائج : 100
في البحث عن (محبة الله تعالى للتقاة)
ما من عبد إلا وله صيت في السماء فإن كان صيته في السماء حسنا وضع في الأرض وإن كان صيته في السماء سيئا وضع في الأرض
فيض القدير > حرف الميم
(ما من عبد إلا وله صيت في السماء) أي ذكر وشهوة بحسن أو قبيح قال ابن حجر الصيت بكسر فسكون أصله الصوت كالريح من الروح والمراد به الذكر الجميل وربما قيل لضده لكن مقيدا (فإن كان صيته في السماء حسنا وضع في الأرض)
فيض القدير > حرف الميم
إن الله إذا أحب عبدا نادى جبريل إني قد أحببت فلانا فأحبه قال فيقول الجزء الثاني جبريل لأهل السماء إن ربكم أحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء قال ويوضع له القبول في الأرض وإذا أبغض عبدا فمثل ذلك
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الاستدلال على محبة الله جل وعلا لتعظيم الناس عنده بمحبة خواص أهل العقل والدين إياه
أحب الله العبد قال لجبريل قد أحببت فلانا فأحبه فيحبه جبريل ثم ينادي في أهل السماء إن الله قد أحب فلانا فأحبوه فيحبه الجزء الثاني أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض وإذا أبغض الله العبد قال مالك لا أحسبه إلا قال في البغض مثل ذلك
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار عن محبة أهل السماء والأرض العبد الذي يحبه الله جل وعلا
إذا أحب الله عبدا حماه الدنيا كما يظل أحدكم يحمي سقيمه الماء
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الفقر والزهد والقناعة > ذكر البيان بأن الله جل وعلا إذا أحب عبده حماه الدنيا
إذا أحب الله تعالى العبد نادى جبريل إن الله تعالى يحب فلانا فأحببه
رياض الصالحين > أبواب متنوعة > باب علامات حب الله تعالى العبد
إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي
رياض الصالحين > أبواب متنوعة > باب استحباب العزلة عند فساد الناس والزمان
إذا أحب الله عبدا دعا جبريل فقال إني أحببت فلانا فأحبوه فيحبه جبريل ثم ينادي جبريل أهل السماء إن الله يحب فلانا فيحبوه ثم يضع له القبول في الأرض وفي البغض مثل ذلك
السنن الكبرى للنسائي > كتاب النعوت > الحب والبغض
إيثار الخمول وتوقي الشهرة)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب العزلة > الباب الأول في نقل المذاهب والأقاويل في حكم العزلة والمخالطة > ذكر حجج المائلين إلى تفضيل العزلة ووجه ضعفها
محبة الله للعبد ومعناها
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب المحبة والشوق والأنس والرضا > بيان محبة الله للعبد ومعناها
محبة الله للعبد ومعناها)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب المحبة والشوق والأنس والرضا > بيان محبة الله للعبد ومعناها
إن سالما شديد الحب لله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب المحبة والشوق والأنس والرضا > القول في علامات محبة العبد لله تعالى
إذا أحب الله العبد نادى جبريل أن الله تبارك وتعالى يحب فلانا فأحبه قال فيحبه جبريل قال فينادي جبريل في أهل السماء أن الله يحب فلانا فأحبوه قال فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > نافع مولى عبد الله بن عمر عن أبي هريرة
إذا أحب الله عبدا نادى جبريل أحسبه قال إن الله قد أحب فلانا فأحبه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > ما روى أبو حازم عن أبي صالح
إن الله إذا أحب عبدا أحسبه قال نادى جبريل أحسبه قال في السماء إن الله أحب فلانا فأحبوه ثم ينزل له القبول في الأرض
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > سمي عن أبي صالح عن أبي هريرة > ابن عيينة عن سمي عن أبي صالح عن أبي هريرة
إذا أحب الله عبدا نادى جبريل إن الله قد أحب فلانا فأحبه فيحبه جبريل ثم ينادي في أهل السماء أن الله قد أحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > سمي عن أبي صالح عن أبي هريرة > ابن عيينة عن سمي عن أبي صالح عن أبي هريرة
إذا أحب الله تبارك وتعالى عبدا نادى جبريل عليه السلام قد أحببت فلانا فأحبه فينادي الجزء السادس عشر جبريل صلى الله عليه في السماء ثم تنزل له المحبة في أهل الأرض فذلك قوله إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا وإذا أبغض عبدا نادى جبريل صلى الل
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > سهيل عن أبيه
إن الله عز وجل إذا أحب عبدا قال لجبريل صلى الله عليه وسلم إني أحب فلانا فأحبه فيحبه جبريل ويقول لأهل السماء إن الله عز وجل يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ويوضع له القبول
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أسباب المحبة وأسباب البغضة في قلوب الناس
إذا أحب الله عز وجل العبد قال لجبريل صلى الله عليه وسلم قد أحببت فلانا فأحبه فيحبه جبريل صلى الله عليه وسلم ثم ينادي في السماء إن الله قد أحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض قال مالك ولا أحسبه إلا قال في البغض مثل ذلك
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أسباب المحبة وأسباب البغضة في قلوب الناس
كنا بعرفة فمر عمر بن عبد العزيز وهو على الموسم فقام الناس ينظرون إليه فقلت لأبي يا أبه إني لأرى أن الله عز وجل يحب عمر بن عبد العزيز قال وما ذاك ؟ قلت لما له من الحب في قلوب الناس فقال بأبيك أنت يا بني سمعت أبا هريرة يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ق
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أسباب المحبة وأسباب البغضة في قلوب الناس
إن الله عز وجل إذا أحب عبدا دعا جبريل صلى الله عليه وسلم فقال يا جبريل إني أحب فلانا فأحبه فيحبه جبريل صلى الله عليه وسلم وينادي في السماء إن الله عز وجل يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ويوضع له القبول في الأرض وإذا أبغض عبدا كان مثل ذلك
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في أسباب المحبة وأسباب البغضة في قلوب الناس
إن الله تعالى إذا أحب عبدا حماه الدنيا كما يظل أحدكم يحمي سقيمه الماء
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الزهد والرقائق > باب تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا