عدد النتائج : 236
في البحث عن (من آداب المعلم كون المعلم قدوة حسنة للمتعلمين)
لا تزول قدم ابن آدم يوم القيامة حتى تسأل عن عمرك فيم أفنيته وعن شبابك فيم أبليته وعن مالك من أين اكتسبته وفيم أنفقته وما عملت فيما علمت
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
ويل للمتفقهين بغير عبادة والمستحلين الحرمات بالشبهات
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب كراهية طلب العلم لغير الله وما جاء في الترغيب في العمل بالعلم
ما يستحب للعالم من توقي المشتبهات لئلا يغتر به الجاهل فيقع في الحرام
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يستحب للعالم من توقي المشتبهات لئلا يغتر به الجاهل فيقع في الحرام
كنا نضحك ونمزح فلما صرنا يقتدى بنا خشيت أن لا يسعنا التبسم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يستحب للعالم من توقي المشتبهات لئلا يغتر به الجاهل فيقع في الحرام
العالم طبيب هذه الأمة والمال الداء فإذا كان الطبيب يجتر الداء إلى نفسه كيف يعالج غيره
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يستحب للعالم من توقي المشتبهات لئلا يغتر به الجاهل فيقع في الحرام
كان العلماء قبلنا قد استغنوا بعلمهم عن دنيا غيرهم وكانوا لا يلتفتون إلى دنياهم وكان أهل الدنيا يبذلون دنياهم في علمهم قال فأصبح أهل العلم منا اليوم يبذلون لأهل الدنيا علمهم رغبة في دنياهم وأصبح أهل الدنيا قد زهدوا في علمهم لما رأوا من سوء موضعه عندهم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يستحب للعالم من توقي المشتبهات لئلا يغتر به الجاهل فيقع في الحرام
وما عسيت أن أقول في العلماء إلا خيرا إني أدركت العلماء وقد استغنوا بعلمهم عن أهل الدنيا ولم يستغن أهل الدنيا بدنياهم عن علمهم فلما رأى ذلك هذا وأصحابه تعلموا العلم فلم يستغنوا به واستغنى أهل الدنيا بدنياهم عن علمهم فلما رأوا ذلك قذفوا بعلمهم إلى أهل الجزء
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يستحب للعالم من توقي المشتبهات لئلا يغتر به الجاهل فيقع في الحرام
كتب إلي أبو يعقوب البويطي من الحبس أن اصبر نفسك للغرباء وأحسن خلقك لأهل حلقتك فإني كنت أسمع الشافعي رضي الله عنه كثيرا يتمثل بهذا البيت أهين لهم نفسي لكي يكرمونها ولن تكرم النفس التي لا تهينها
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب تقريب الفتيان من طلاب العلم وترغيبهم في التعلم
عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال مثل ما بعثني الله عز وجل به من الهدى والعلم كمثل الغيث الكثير أصاب أرضا فكانت منها بقعة قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير وكانت منها بقعة أمسكت الماء فنفع الله به الناس فشربوا [وسقوا ] وزرعوا وكانت منها طائف
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > تفريع أبواب فضل العلم وأهله
عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بمجلسين في مسجده أحد المجلسين يدعون الله ويرغبون إليه والآخر يتعلمون الفقه ويعلمونه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا المجلسين على خير وأحدهما أفضل من صاحبه أما هؤلاء فيدعون الله ويرغبون
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب جامع في فضل العلم
من تمام آلة العالم أن يكون مهيبا وقورا بطيء الالتفات قليل الإشارات
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > فصل
عن سليمان بن يسار قال تفرج الناس على أبي هريرة فقال له [ناتل ] الشامي أيها الشيخ حدثنا حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أول الناس يقضى فيه يوم القيامة ثلاثة رجل استشهد في سبيل الله فأتى به ربه [عز وجل
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب ما جاء في مساءلة الله عز وجل العلماء يوم القيامة عما عملوا فيما علموا
عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لا تزول قدما العبد يوم القيامة حتى يسأل عن خمس خصال عن شبابه فيما أبلاه وعن عمره فيما أفناه وعن ماله من أين اكتسبه وأين أنفقه وعن علمه ماذا عمل فيه
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب ما جاء في مساءلة الله عز وجل العلماء يوم القيامة عما عملوا فيما علموا
لا تزول قدما العبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب ما جاء في مساءلة الله عز وجل العلماء يوم القيامة عما عملوا فيما علموا
دخل النبي صلى الله عليه وسلم المسجد قال فرأى مجلسين أحد المجلسين يذكرون الله ويرغبون إليه والآخرون يتعلمون الفقه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا المجلسين على خير وأحدهما أفضل من صاحبه أما هؤلاء فيدعون الله ويرغبون إليه فإن شاء أعطاهم وإن شاء منعهم و
الفقيه والمتفقه > فضل مجالس الفقه على مجالس الذكر
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد فرأى مجلسين أحدهما يدعون الله ويرغبون إليه والآخر يتعلمون الفقه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا المجلسين على خير وأحدهما أفضل من صاحبه أما هؤلاء فيدعون الله ويرغبون إليه فإن شاء أعطاهم وإن شاء منعهم وأما هؤلاء
الفقيه والمتفقه > فضل مجالس الفقه على مجالس الذكر
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فإذا في المسجد مجلسان مجلس يتفقهون ويتعلمون ومجلس يدعون الله ويسألونه فقال كلا المجلسين إلى خير أما هؤلاء فيدعون الله ويسألونه وأما هؤلاء فيتعلمون ويفقهون الجاهل هؤلاء أفضل بالتعليم أرسلت ثم قعد معهم
الفقيه والمتفقه > فضل مجالس الفقه على مجالس الذكر
إن مثل ما آتاني الله من الهدى والعلم كمثل غيث أصاب أرضا كانت منها طائفة طيبة قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير وكانت منها قال الحسن أجادب ولم يضبط أبو يعلى والقاسم هذا الحرف أمسكت الماء فنفع الله به الناس فشربوا منها وسقوا وزرعوا وطائفة أخرى إنما هي ق
الفقيه والمتفقه > ذكر ضرب النبي صلى الله عليه وسلم المثل في مراتب من تفقه في الدين
يا قوم أريدوا بعلمكم الله عز وجل فإني لم أجلس مجلسا قط أنوي فيه أن أتواضع إلا لم أقم حتى أعلوهم ولم أجلس مجلسا قط أنوي فيه أن أعلوهم إلا لم أقم حتى أفتضح
الفقيه والمتفقه > باب أدب الجدال
ما كلمت أحدا قط إلا أحببت أن يوفق ويسدد ويعان ويكون عليه رعاية من الله وحفظ وما كلمت أحدا قط إلا ولم أبال بين الله الحق على لساني أو لسانه ويبني أمره على النصيحة لدين الله وللذي يجادله لأنه أخوه الجزء الثاني في الدين مع أن النصيحة واجبة لجميع المسلمين
الفقيه والمتفقه > باب أدب الجدال
ينبغي للعالم أن يضع التراب على رأسه تواضعا لله عز وجل
الفقيه والمتفقه > استعماله التواضع ولين الجانب ولطف الكلام
عن إبراهيم بن أدهم أن أصحابه كانوا يوما يتمازحون فدق رجل الباب فأمرهم بالسكوت والسكون فقالوا له تعلمنا الرياء فقال إني أكره أن يعصى الله فيكم
تلبيس إبليس > الباب التاسع في ذكر تلبيس إبليس على الزهاد والعباد > فصل
كان السلف يدفعون عنهم كل ما يوجب الإشارة إليهم ويهربون من المكان الذي يشار إليهم فيه
تلبيس إبليس > الباب التاسع في ذكر تلبيس إبليس على الزهاد والعباد > فصل
ومن الزهاد من يلبس الثوب المخرق ولا يخيطه ويترك إصلاح عمامته وتسريح لحيته ليرى أنه ما عنده من الدنيا خير وهذا من أبواب الرياء
تلبيس إبليس > الباب التاسع في ذكر تلبيس إبليس على الزهاد والعباد > فصل
يمدح الرجل ويبالغ ثم يذكر غلطه في الشيء بعد الشيء وقال نعم الرجل فلان لولا أن خلة فيه
تلبيس إبليس > الباب العاشر في ذكر تلبيسه على الصوفية من جملة الزهاد > فصل
مثل ما بعثني الله من الهدى والعلم كمثل الغيث الكثير أصاب أرضا وكان منها ثغبة قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير وكانت منها أجادب أمسكت الماء فنفع الله بها الناس فشربوا وسقوا وزرعوا وأصاب منها طائفة أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ فذلك مثل م
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في وجوب محبته صلى الله تعالى عليه وسلم ولزوم متابعته وإحياء سنته