عدد النتائج : 1213
في البحث عن (الخشوع في الصلاة)
كان العلماء يهاب أحدهم الرحمن سبحانه وتعالى ويخشع أن يشد النظر بين يديه ما دام يصلي
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إنك إذا كنت قائما بين يدي أمير أحببت أن يراك متخشعا لينجح لك حاجتك قيل فأين منتهى النظر في الصلاة ؟ قال موضع السجود حسن
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ما رأيت مسلم بن يسار ملتفتا في صلاة قط خفيفة ولا طويلة قال ولقد انهدمت ناحية من المسجد ففزع أهل السوق لهدتها وأنه لفي المسجد في الصلاة فما التفت
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ذكر لمسلم بن يسار قلة التفاته في الصلاة قال وما يدريكم أين قلبي ؟
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن من فقه المرء إقباله على حاجته حتى يقبل على صلاته وقلبه فارغ
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
من صلى صلاة لا يذكر فيها شيئا من أمر الدنيا ثم سأل الله شيئا أعطاه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
اعتكف رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد في رمضان في قبة له على بابها حصير فرفع الحصير وأطلع رأسه فأبصر الناس فقال إن المصلي يناجي ربه فلينظر أحدكم بما يناجي ربه تعالى ولا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
من توضأ فأحسن وضوءه ثم صلى صلاة غير ساه ولا لاه كفر عنه ما كان قبلها من شيء
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قول الله تعالى فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب قال إذا فرغت من دنياك فانصب في صلاتك
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
سئل عن قول الله عز وجل الذين هم في صلاتهم خاشعون قال الخشوع في القلب وأن تلين كنفك للمرء المسلم وأن لا تلتفت في صلاتك
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ذكر عنده قبض الرجل يمينه على شماله فقال ما أحسنه ذل بين يدي عزه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
لا يزال الله مقبلا على العبد في صلاته ما لم يلتفت فإذا صرف وجهه انصرف عنه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
الصلاة مكيال فمن أوفى أوفي له ومن طفف فقد علمتم ما قال الله في المطففين
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أتيت المسجد فإذا أنا بعبد الله بن مسعود راكعا فافتتحت الغرف فما زال راكعا حتى فرغت أو قال فرفعت ولم يرفع
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
لا يكتب للرجل من صلاته ما سها عنه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن الرجل ليصلي الصلاة لعله لا يكون له من صلاته عشرها أو تسعها أو ثمنها أو الجزء الأول سبعها أو سدسها أو خمسها
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
دعاء الساهي في الصلاة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في دعاء الساهي في الصلاة
إن الرجلين ليكونان في صلاة واحدة وإن بينهما من الفضل لكما بين السماء والأرض ثم فسر ذلك أن أحدهما يكون مقبلا على الله بقلبه والآخر ساه غافل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في دعاء الساهي في الصلاة
إن الرجلين ليكونان في الصلاة مناكبهما جميعا ولما بين صلاتهما كما بين السماء والأرض وإنهما ليكونان في صيام واحد ولما بين صيامهما لكما بين السماء والأرض
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في دعاء الساهي في الصلاة
كان مسلم بن يسار إذا رئي يصلي كأنه ثوب ملقى أي لا يتحرك منه شيء قال سليمان وقال يونس بن عبيد ما أعلم شيئا اليوم أقل من درهم طيب ينفقه صاحبه في حق أو أخ يسكن إليه في الإسلام قال ما يزدادان إلا قلة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الذب عن عرض المؤمن
لو رأيت عبد الله بن الزبير قائما يصلي لقلت شجرة تصفقها الرياح
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه
نظر رجل من المهاجرين إلى رجل يصلي أخف صلاته فعاتبه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد علي بن الحسين رضي الله عنه