-
141
عدد النتائج : 78
في البحث عن (حكم العفو عن القصاص)
من أصيب بدم أو بخبل يعني الجزء الثالث بالخبل الجراح فوليه بالخيار بين إحدى ثلاث بين أن يعفو أو يقتص أو يأخذ الدية فإن أتى الرابعة فخذوا على يديه فإن قبل واحدة منهن ثم عدا بعد ذلك فله النار خالدا فيها مخلدا
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب ما يجب في قتل العمد وجراح العمد
بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم شيئا أقبل رجل فأكب عليه فطعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرجون معه فجرح بوجهه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم تعال فاستقد فقال قد عفوت يا رسول الله
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب من صفته صلى الله عليه وسلم وأخباره > ذكر ما كان يحفظ المصطفى صلى الله عليه وسلم نفسه من أذى المسلمين مع التسوية بين أمته ونفسه في إقامة الحق
أن عليا رضي الله عنه قال في ابن ملجم بعد ما ضربه أطعموه واسقوه وأحسنوا إساره فإن عشت فأنا ولي دمي أعفو إن شئت وإن شئت استقدت وإن مت فقتلتموه فلا تمثلوا
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب حسن القتلة
كان في بني إسرائيل القصاص ولم تكن فيهم الدية فقال الله تبارك وتعالى لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد الجزء الثالث والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة [البقرة ] مما
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب التخيير في العقل والقود
سؤال المدعى عليه عن جواب الدعوى
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب تحريم الدماء وذكر القصاص والدية > باب من أقر بالقتل فأسلم إلى الولي فعفا عنه
سؤال الحاكم وغيره الولي عن العفو عن الجاني
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب تحريم الدماء وذكر القصاص والدية > باب من أقر بالقتل فأسلم إلى الولي فعفا عنه
العفو بعد بلوغ الأمر إلى الحاكم
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب تحريم الدماء وذكر القصاص والدية > باب من أقر بالقتل فأسلم إلى الولي فعفا عنه
بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم شيئا أقبل رجل فأكب عليه فطعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرجون كان معه فخرج الرجل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم تعال فاستقد فقال بل عفوت
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود من الطعنة
بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم شيئا إذ أكب عليه رجل فطعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرجون كان معه فصاح الرجل فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم تعال فاستقد فقال الرجل بل عفوت يا رسول الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود من الطعنة
من أصيب بدم أو بخبل يعني بالخبل الجراح فوليه بالخيار بين إحدى ثلاث بين أن يعفو أو يقتص أو يأخذ الدية فإن أبى الرابعة فخذوا على يديه فإن قبل واحدة منهن ثم عدا بعد ذلك فله النار خالدا فيها مخلدا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل قول الله عز وجل في آية القصاص فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
ثلاث من جاء بهن بالإيمان دخل من أي أبواب الجنة شاء وزوج من الحور العين ما شاء من عفا عن قاتله وأدى دينا خفيا وقرأ في دبر كل صلاة مكتوبة قل هو الله أحد فقال أبو بكر رضي الله عنه أو إحداهن يا رسول الله ؟ قال صلى الله عليه وسلم أو إحداهن
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > صفة الصلاة > باب القول عقب الصلاة
العفو عن القصاص
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب العفو عن القصاص > قوله تعالى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف
الترغيب في العفو عن القصاص
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الديات وأسنان الإبل وتقومتها > باب ما جاء في الترغيب في العفو عن القصاص
بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم شيئا أقبل رجل فأكب عليه وطعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعرجون كان معه فجرح الرجل فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم تعال فاستقد فقال بل عفوت يا رسول الله
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب قتل الإمام وجرحه