( ومن حنث ) لأنه عقد يمينه على حياة يحدثها الله تعالى فيه ، وهو متصور فينعقد ثم يحنث للعجز العادي ( وإن لم يعلم به لا يحنث ) ; لأنه عقد يمينه على حياة كانت فيه ولا تتصور فيصير قياس مسألة الكوز على الاختلاف ، وليس في تلك المسألة تفصيل العلم هو الصحيح والله أعلم بالصواب . قال إن لم أقتل فلانا فامرأته طالق ; وفلان ميت وهو عالم به