أشاب ذؤابتي وأذل ركني أمامة يوم فارقت القرينا تطيف به لحاجتها إليه
فلما استيأست رفعت رنينا
أشاب ذؤابتي وأذل ركني أمامة يوم فارقت القرينا تطيف به لحاجتها إليه
فلما استيأست رفعت رنينا
أَشَابَ ذُؤَابَتِي وَأَذَلَّ رُكْنَيْ أُمَامَةَ يَوْمَ فَارَقَتِ الْقَرِينَا تَطِيفُ بِهِ لِحَاجَتِهَا إِلَيْهِ
فَلَمَّا اسْتَيْأَسَتْ رَفَعَتْ رَنِينَا