وحدثني مالك عن عن نافع صفية بنت أبي عبيد أنها أخبرته أن قال عمر بن الخطاب لا تأتيني وليدة يعترف سيدها أن قد ألم بها إلا قد ألحقت به ولدها فأرسلوهن بعد أو أمسكوهن ما بال رجال يطئون ولائدهم ثم يدعوهن يخرجن
قال يحيى سمعت مالكا يقول الأمر عندنا في أم الولد إذا جنت جناية ضمن سيدها ما بينها وبين قيمتها وليس له أن يسلمها وليس عليه أن يحمل من جنايتها أكثر من قيمتها