2035 عبد الرزاق ، عن معمر ، عن قتادة ، عن nindex.php?page=showalam&ids=11873أبي العالية الرياحي ، أن nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب ، كتب إلى أبي موسى : " nindex.php?page=treesubj&link=32771_32772_873_32775_32779_898_851أن صل الظهر إذا زالت الشمس عن بطن السماء ، وصل العصر إذا تصوبت الشمس وهي بيضاء نقية ، [ ص: 536 ] وصل المغرب إذا وجبت الشمس ، وصل العشاء إذا غاب الشفق ، إلى حين شئت ، فكان يقال إلى نصف الليل درك ، وما بعد ذلك إفراط ، وصل الصبح والنجوم بادية مشتبكة ، وأطل القراءة ، واعلم أن جمعا بين الصلاتين من غير عذر من الكبائر " .

2035 عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=11873أَبِي الْعَالِيَةِ الرِّيَاحِيِّ ، أَنَّ nindex.php?page=showalam&ids=2عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، كَتَبَ إِلَى أَبِي مُوسَى : " nindex.php?page=treesubj&link=32771_32772_873_32775_32779_898_851أَنْ صَلِّ الظُّهْرَ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ عَنْ بَطْنِ السَّمَاءِ ، وَصَلِّ الْعَصْرَ إِذَا تَصَوَّبَتِ الشَّمْسُ وَهِيَ بَيْضَاءُ نَقِيَّةٌ ، [ ص: 536 ] وَصَلِّ الْمَغْرِبَ إِذَا وَجَبَتِ الشَّمْسُ ، وَصَلِّ الْعِشَاءَ إِذَا غَابَ الشَّفَقُ ، إِلَى حِينِ شِئْتَ ، فَكَانَ يُقَالُ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ دَرْكٌ ، وَمَا بَعْدَ ذَلِكَ إِفْرَاطٌ ، وَصَلِّ الصُّبْحَ وَالنُّجُومُ بَادِيَةٌ مُشْتَبِكَةٌ ، وَأَطِلِ الْقِرَاءَةَ ، وَاعْلَمْ أَنَّ جَمْعًا بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ مِنَ الْكَبَائِرِ " .