20047 أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أيوب ، عن ، قال : لقي ابن سيرين ذا قرابة له ، فعرض عمر بن الخطاب لعمر أن يعطيه من المال ، فانتهره عمر وزبره ، فانطلق الرجل ، ثم لقيه عمر بعد ، فقال له : " أفلا كنت سألتني من مالي " ، فأعطاه من ماله مالا كثيرا - قال : حسبت أنه قال : - عشرة آلاف درهم . أجئتني لأعطيك مال الله ؟ ماذا أقول لله إذا لقيته ملكا خائنا ؟