12022 عبد الرزاق ، عن قال : حدثني ابن جريج ، عن ابن شهاب قال : أبي سلمة بن عبد الرحمن أنها كانت عند فاطمة بنت قيس أبي عمرو بن حفص بن المغيرة ، فطلقها آخر ثلاث تطليقات ، فزعمت أنها ، فأمرها ، زعمت أن تنتقل إلى جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستفتته في خروجها من بيتها ، فأبى ابن أم مكتوم الأعمى مروان إلا أن يتهم حديث فاطمة في خروج المطلقة من بيتها " . حدثتني