نحن في المشتاة ندعو الجفلى لا ترى الآدب فينا ينتقر
أي لا ترى الداعي يدعو بعضا دون بعض بل يعمم بدعواه في زمان القلة وذلك غاية الكرم واسم الصنيع المأدبة بضم الدال وفتحها .نحن في المشتاة ندعو الجفلى لا ترى الآدب فينا ينتقر
أي لا ترى الداعي يدعو بعضا دون بعض بل يعمم بدعواه في زمان القلة وذلك غاية الكرم واسم الصنيع المأدبة بضم الدال وفتحها .نَحْنُ فِي الْمَشْتَاةِ نَدْعُو الْجَفَلَى لَا تَرَى الْآدِبَ فِينَا يَنْتَقِرُ
أَيْ لَا تَرَى الدَّاعِيَ يَدْعُو بَعْضًا دُونَ بَعْضٍ بَلْ يُعَمِّمُ بِدَعْوَاهُ فِي زَمَانِ الْقِلَّةِ وَذَلِكَ غَايَةُ الْكَرْمِ وَاسْمُ الصَّنِيعِ الْمَأْدُبَةُ بِضَمِّ الدَّالِ وَفَتْحِهَا .