وما أهل بجنبي نخلة الحرم
أي المحرمون وبها كان ليلة الجن وبها صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف لما سار إلى الطائف وبينها وبين مكة ليلة .وما أهل بجنبي نخلة الحرم
أي المحرمون وبها كان ليلة الجن وبها صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف لما سار إلى الطائف وبينها وبين مكة ليلة .وَمَا أَهَلَّ بِجَنْبَيْ نَخْلَةَ الْحُرُمُ
أَيْ الْمُحْرِمُونَ وَبِهَا كَانَ لَيْلَةَ الْجِنِّ وَبِهَا صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَاةَ الْخَوْفِ لَمَّا سَارَ إلَى الطَّائِفِ وَبَيْنَهَا وَبَيْنَ مَكَّةَ لَيْلَةٌ .