إِنَّ الْقُلُوبَ لَأَجْنَادٌ مُجَنَّدَةٌ قَوْلُ الرَّسُولِ فَمَنْ ذَا فِيهِ يَخْتَلِفُ ؟ فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا فَهُوَ مُؤْتَلِفٌ
وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا فَهُوَ مُخْتَلِفٌ
بَيْنِي وَبَيْنَكَ فِي الْمَحَبَّةِ نِسْبَةٌ مَسْتُورَةٌ فِي سِرِّ هَذَا الْعَالَمِ
نَحْنُ الَّذِينَ تَحَابَبَتْ أَرْوَاحُنَا مِنْ قَبْلِ خَلْقِ اللَّهِ طِينَةَ آدَمَ
إن القلوب لأجناد مجندة قول الرسول فمن ذا فيه يختلف ؟ فما تعارف منها فهو مؤتلف
وما تناكر منها فهو مختلف
بيني وبينك في المحبة نسبة مستورة في سر هذا العالم
نحن الذين تحاببت أرواحنا من قبل خلق الله طينة آدم