263 (باب منه)
وهو في النووي في باب معنى قوله عز وجل.
ولقد رآه نزلة أخرى .
(حديث الباب)
وهو بصحيح \ مسلم النووي ص12-13 ج3 المطبعة المصرية
[عن ، قال: أبي موسى يخفض القسط ويرفعه، يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار وعمل النهار قبل عمل الليل، حجابه النور. وفي رواية إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام أبي بكر النار، لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه ]. قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس كلمات فقال
[ ص: 340 ]