1666 [ ص: 548 ] (باب الصدقة على الأخوال)
وهو في النووي في الباب المتقدم.
(حديث الباب)
وهو بصحيح مسلم \ النووي ص 85-86 ج7 المطبعة المصرية
[ (عن ميمونة بنت الحارث) "لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك" ] (أنها أعتقت وليدة في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: