رضيت بك اللهم ربا فلن أرى أدين إلها غيرك الله واحدا
ومثال فصل المبتدأ من الخبر بضمير الفصل : قوله تعالى { وإن جندنا لهم الغالبون } فإنه لم يسق إلا للإعلام بأنهم الغالبون دون غيرهم ، وكذا قوله تعالى " { وأن المسرفين هم أصحاب النار } { إن الله هو الغفور الرحيم } ولأن ذلك لم يوضع إلا للإفادة ، ولا فائدة في مثل قوله تعالى { ولكن كانوا هم الظالمين } سوى الحصر .