الشَّرْحُ

nindex.php?page=showalam&ids=16697عَمْرُو بْنُ أَبِي سَلَمَةَ: هُوَ أَبُو حَفْصٍ التِّنِّيسِيُّ.

سَمِعَ: nindex.php?page=showalam&ids=13760الْأَوْزَاعِيَّ.

وَرَوَى عَنْهُ: nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ، بِرِوَايَتِهِ عَنْهُ يُعْرَفُ.

nindex.php?page=showalam&ids=13760وَالْأَوْزَاعِيُّ: هُوَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو إِمَامُ أَهْلِ الشَّامِ، وَالْأَوْزَاعُ بَطْنٌ مِنْ حِمْيَرٍ، وَيُقَالُ: قَرْيَةٌ بِدِمَشْقَ عَلَى بَابِ الْفَرَادِيسِ.

سَمِعَ: nindex.php?page=showalam&ids=12300الزُّهْرِيَّ، nindex.php?page=showalam&ids=17314وَيَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ الْأَنْصَارِيَّ.

رَوَى عَنْهُ: nindex.php?page=showalam&ids=16418ابْنُ الْمُبَارَكِ، وَالْوَلِيدُ بْنُ سَلَمَةَ، nindex.php?page=showalam&ids=16004وَالثَّوْرِيُّ، nindex.php?page=showalam&ids=16867وَمَالِكٌ.

nindex.php?page=treesubj&link=34064مَاتَ سَنَةَ سَبْعٍ وَخَمْسِينَ وَمِائَةٍ.

وَالْحَدِيثُ صَحِيحٌ وَتَمَامُهُ مَا رَوَاهُ عَلْقَمَةُ وَالْأَسْوَدُ، عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةَ قَالَتْ: nindex.php?page=hadith&LINKID=672240nindex.php?page=treesubj&link=32567_32566كُنْتُ أَفْرُكُ الْمَنِيَّ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ثُمَّ يُصَلِّي فِيهِ.

وَرَوَاهُ nindex.php?page=showalam&ids=17256هَمَّامُ بْنُ الْحَارِثِ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةَ مَعَ قِصَّةٍ وَهِيَ أَنَّ ضَيْفًا ضَافَ nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةَ فَأَرْسَلَتْ إِلَيْهِ تَدْعُوهُ فَقَالُوا لَهَا: إِنَّهُ أَصَابَتْهُ جَنَابَةٌ [ ص: 223 ] فَذَهَبَ يَغْسِلُ ثَوْبَهُ.

فَقَالَتْ nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةُ: وَلِمَ غَسَلَهُ؟ كُنْتُ أَفْرُكُ الْمَنِيَّ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.

وَعَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16883مُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=25عَائِشَةَ أَنَّهَا nindex.php?page=hadith&LINKID=71864كَانَتْ تَحُتُّ الْمَنِيَّ مِنْ ثِيَابِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ فِي الصَّلَاةِ.

وَدَلَالَةُ الْحَدِيثِ عَلَى nindex.php?page=treesubj&link=90طَهَارَةِ الْمَنِيِّ ظَاهِرَةٌ، وَاحْتَجَّ بِهِ أَيْضًا عَلَى طَهَارَةِ رُطُوبَةِ فَرْجِ الْمَرْأَةِ؛ لِأَنَّ مَنِيَّ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى ثَوْبِهِ كَانَ مِنَ الْجِمَاعِ؛ لِأَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ لَا يَحْتَلِمُ.

وَقَدْ رُوِيَ الْقَوْلُ بِطَهَارَةِ الْمَنِيِّ عَنْ جَمَاعَةٍ مِنَ الصَّحَابَةِ (وَعَنْ) يَعْنِي nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسِ أَنَّهُ قَالَ فِي الْمَنِيِّ يُصِيبُ الثَّوْبَ: أَمِطْهُ عَنْكَ بِعُودٍ أَوْ إِذْخِرَةٍ، فَإِنَّمَا هُوَ بِمَنْزِلَةِ الْبُصَاقِ أَوِ الْمُخَاطِ، وَعَنْ nindex.php?page=showalam&ids=37سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ أَنَّهُ كَانَ إِذَا أَصَابَ ثَوْبَهُ الْمَنِيُّ مَسَحَهُ إِنْ كَانَ رَطْبًا، وَإِنْ كَانَ يَابِسًا حَتَّهُ ثُمَّ صَلَّى فِيهِ [ ص: 224 ]