nindex.php?page=treesubj&link=18403 ( ذُو السُّلْطَانِ وَذُو الْعِلْمِ أَحَقُّ بِشَرَفِ الْمَجْلِسِ ) ؛ مِمَّنْ سِوَاهُمَا مِنَ الرَّعَايَا؛ وَالْمُرَادُ: الْعِلْمُ الشَّرْعِيُّ؛ وَمَا كَانَ آلَةً لَهُ؛ وَالْحَدِيثُ بِظَاهِرِهِ يَتَنَاوَلُ مَا إِذَا كَانَ السُّلْطَانُ جَائِرًا؛ وَالْعَالِمُ فَاسِقًا؛ لَا سِيَّمَا إِنْ خِيفَ مِنْ تَأْخِيرِهِ فِتْنَةً؛ وَقَدْ كَانَ الْمُصْطَفَى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُعَظِّمُ أَكَابِرَ كُفَّارِ قُرَيْشٍ ؛ وَيُكْرِمُهُمْ؛ وَيُصَدِّرُهُمْ فِي الْمَجَالِسِ؛ يَتَأَلَّفُهُمْ بِذَلِكَ .

(فر؛ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=3أَبِي هُرَيْرَةَ ) ؛ وَفِيهِ يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ ؛ قَالَ الذَّهَبِيُّ : ضَعَّفَهُ nindex.php?page=showalam&ids=11970أَبُو حَاتِمٍ وَغَيْرُ وَاحِدٍ؛ وَمَا تُرِكَ؛ وَفِيهِ رَجُلٌ مَجْهُولٌ؛ وَرَوَاهُ عَنْهُ أَيْضًا nindex.php?page=showalam&ids=12181أَبُو نُعَيْمٍ ؛ وَمِنْ طَرِيقِهِ وَعَنْهُ أَوْرَدَهُ nindex.php?page=showalam&ids=16138الدَّيْلَمِيُّ مُصَرَّحًا؛ فَلَوْ عَزَاهُ الْمُصَنِّفُ لِلْأَصْلِ؛ لَكَانَ أَوْلَى.