( لمرض ) يرجى برؤه ( وحر وبرد مفرطين ) إذ النفس مستوفاة بكل حال ( وقيل يؤخر ) أي ندبا ( إن ثبت بإقرار ) ; لأنه بسبيل من الرجوع ، ورد بأن الأصل عدمه ، أما ما لا يرجى برؤه فلا يؤخر له جزما ، وكذا لو ( ولا يؤخر ) الرجم ، نعم يؤخر لوضع الحمل وللفطام كما مر في الجراح ولزوال جنون طرأ بعد الإقرار . ارتد أو تحتم قتله في الحرابة