وقوله - عز وجل -:
nindex.php?page=treesubj&link=28908_19658_28723_29687_29694_30497_30525_30526_33679_34091_34092_34233nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284لله ما في السماوات وما في الأرض ؛ معناه: هو خالقهما.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله ؛ معناه: إن تظهروا العمل به؛ أو تسروه؛ يحاسبكم به الله؛ وقد قيل: إن هذا منسوخ؛ روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "
تجوز لهذه الأمة عن نسيانها؛ وما حدثت به أنفسها " ؛
وَقَوْلُهُ - عَزَّ وَجَلَّ -:
nindex.php?page=treesubj&link=28908_19658_28723_29687_29694_30497_30525_30526_33679_34091_34092_34233nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ ؛ مَعْنَاهُ: هُوَ خَالِقُهُمَا.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=284وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ ؛ مَعْنَاهُ: إِنْ تُظْهِرُوا الْعَمَلَ بِهِ؛ أَوْ تُسِرُّوهُ؛ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ؛ وَقَدْ قِيلَ: إِنَّ هَذَا مَنْسُوخٌ؛ رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنَّهُ قَالَ: "
تُجَوِّزَ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ عَنْ نِسْيَانِهَا؛ وَمَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا " ؛