الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة ويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا [3]
قال : عوجا مصدر في موضع الحال . قال أبو إسحاق : وسمعت أبو جعفر علي بن سليمان يقول : هو منصوب على أنه مفعول ثان ، وهذا مما يتعدى إلى مفعولين أحدهما بحرف ، والتقدير : ويبغون بها عوجا .